المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٩

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر (المواقع)

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر د. أسماء الشهاري https://www.raialyoum.com/index.php/%D9%88%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%8F%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%87%D9%84/ رأي اليوم http://www.zaitoonah.com/%d9%88%d8%a3%d8%ae%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%8b-%d8%b9%d9%8f%d8%b1%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%af%d9%85-%d8%a3%d9%83%d8%a8%d8%b1/ المركز الثقافي الإسلامي http://cfca-ye.com/articles.php?id=1776 الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان https://www.yemenipress.net/archives/160110 يمني برس https://ift.tt/2MCtncw دائرة الثقافة القرآنية https://www.yamanyoon.com/?p=156691 يمانيون http://www.ibb-news.com/?p=73802 إب نيوز http://www.dhamarnews.com/archives/160740 ذمار نيوز http://www.shaharah.net/?p=95871 شهارة نت http://althawrah.ye/archives/590840 الثورة نت https://www.yemaniat.net/2019/08/25/%D9%88%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8

لمن الملك اليوم؟

لمن الملك اليوم؟ د. أسماء الشهاري لله.. ولليمن. نعم.. إن الملك في هذه الدنيا هو لله ولأوليائه. إنه لله العزيز الجبار ولمن يعتزون به وحده دون سواه. هو لله ولمن يكون سبحانه هو مصدر قوتهم الأوحد في هذه الحياة. لن أتحدث عن الفرحة التي لم تجف الأقلام حتى اللحظة وهي لا تزال تصفها والقلوب التي لا تزال تخفق بهجةً بها والألسن التي لا تزال تسبح ذي الجلال حمداً وشكراً على تكرمه بها على هذا الوطن وأبنائه العظماء؛ لأني لن أقدر أن أعبر عن مشاعر الملايين، ليس فقط في اليمن! نعم.. وهل عن غير بركان 2 أتحدث؟ ولن يسعني الحديث عن فضل الله العظيم على هذا البلد وأبنائه؛ لأنه لا يمكن وصفه ولا إحصاءه. يكفي أنه سبحانه اختصهم واصطفاهم لأن يكونوا القوة واليد التي يضرب بها أعداءه الظلمة والمجرمين، ويبعث من خلالها الآيات والعبر للعالمين. وقد اختار لهم العزة والكرامة في زمن الانبطاح والإهانة. وربط اسمهم بالمهابة في الأرض، والقداسة في السماء. بل وجعلهم الفرج لأهل الأرض من الذل والشقاء. أما فضل هذا الشعب ورجاله الأشداء على من في الأرض جميعاً. لا أخص بذلك ديانة ولا طائفة من الناس دون غيرهم، بل أتحدث عن ال

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر (مواقع)

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر د. أسماء الشهاري https://www.raialyoum.com/index.php/%D9%88%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%8B-%D8%B9%D9%8F%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D8%A3%D9%83%D8%A8%D8%B1-%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%87%D9%84/ رأي اليوم http://www.zaitoonah.com/%d9%88%d8%a3%d8%ae%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%8b-%d8%b9%d9%8f%d8%b1%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b1-%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a7%d8%af%d9%85-%d8%a3%d9%83%d8%a8%d8%b1/ المركز الثقافي الإسلامي http://cfca-ye.com/articles.php?id=1776 الجبهة الثقافية لمواجهة العدوان https://www.yemenipress.net/archives/160110 يمني برس https://ift.tt/2MCtncw دائرة الثقافة القرآنية http://www.ibb-news.com/?p=73802 إب نيوز http://www.dhamarnews.com/archives/160740 ذمار نيوز http://www.shaharah.net/?p=95871 شهارة نت https://www.sahafah24.com/news12641972.html صحافة 24 http://www.rdfanpress.net/articles.php?lng=arabic&id=2978 ردفان برس

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر

وأخيراً عُرف السر والقادم أكبر د. أسماء الشهاري الحمدلله لم تعد الطائرات تحلق طوال اليوم بذلك الشكل الجنوني.. ولم نعد نسمع أصوات انفجارات الصواريخ والقنابل المدمرة ونرى تصاعد ألسنة اللهب في كل لحظة،لقد تراجع الأمر كثيرا عمّا كان عليه منذ بداية هذه الحرب المسعورة على اليمن." نعم. إن هذا هو كلام عامة الناس الذين عايشوا أوقاتا لا يمكن أن تمحى من ذاكرتهم مهما مر عليهم الوقت، الجميع يشعر بالفرق، ولكن لم يكن الجميع يعرف السر وراء ذلك. فالجميع يوقن أنه مما لا شك فيه أن الصمود والتضحيات الكبيرة لليمانيين شعبا ورجالا هو السبب خلف هذه التطورات الكبيرة والمتسارعة. لكن اليوم لقد بات الجميع يعرف الحقيقة بدقة أكثر وبالأخص بعد تصريحات متحدث القوات المسلحة العميد يحيى سريع، فتلك الطائرات المتعطشة للدماء والدمار لم يوقف نهمها سوى أولو القوة والبأس الشديد وألو الحكمة والعقلية العبقرية الخلّاقة والإرادة الفذة التي لا يقف أمامها شيء مهما يكن. فمن يقترب من سماء المجد والمكرمات ليمن الحرية والعزة من أولياء الشيطان وعبدة البترودولار يجد شهابا قبسا يترصده ويتخطفه اسمه #ثاقب و #فاطر، فيهوي به ويرديه

مذكرات طفل يمني

مذكرات طفل يمني  د. أسماء الشهاري أكتب هذه الكلمات وأنا أعرف أنه ليس لها صدى، لكني أحلم بأخذها معي ذات يوم لأرميها في البحر لكي تتقاذفها الأمواج حتى ترسو في أرضٍ أخرى أو في أعماق البحر فترحل بعيداً عني، لكن هل ستأخذ معها ما بداخلي من مرارة وألم وذكريات مظلمة!  أنا أعيش في مرحلة تعد مهمة للجميع على سطح هذه الأرض، الجميع يتغنون بها ويولونها قسطا كبيرا من اهتماماتهم..حتى يكاد من هم في عمري أن يمشوا على الأرض ملوكاً!  تقام المنظمات والمحافل باسمي عفواً أقصد باسمهم.  آهٍ. نعم فأنا الطفل اليمني لست محسوباً عليهم ولا على هذه المنظمات ولا يهمها شيء من أمري!  كأني لستُ طفلاً كغيري! بل كأني لستُ من بني البشر!  لم أعد أحلم بالألعاب ولم يعُد همي أن أخرج إلى إحدى الحدائق!  كل ما أحلم به ألا يداهمني الموت.  نعم. أحلم أن يشرق علي صباح اليوم التالي ولا أزال أتنفس!  وأن أعضائي لا تزال معي، وليست إلى جواري!  أحلم أن تعود أمي إلى البيت بعد أن غادرته وغادرت الحياة إلى الأبد بسبب مرضها المستعصي وعدم توفر الأدوية والمستلزمات اللازمة في المشفى!  أحلم ألا أرى وجه أبي البائس ودمعته النازلة في ظلام