عندما صعدوا بشكل جنوني في نهم أتاهم الرد من صرواح، وعندما استمروا في خروقاتهم اليومية بالعشرات في الحديدة، جاءهم الرد من العند..
وهكذا يسيطر المنتصر دائما على خيوط اللعبة، ويستطيع قلب المعادلة، ويكون دائما في حالة الفعل وصنع المفاجئات، وليس في حالة ردة الفعل، كما يحاول العدوان ومرتزقته دائما أن يوهموا أو يمنوا أنفسهم بذلك..

ومصداقية لقوله تعالى : "وأتاهم من حيث لم يحتسبوا.."

والقادم بإذن الله أعظم.. فانتطروا إنّا منتظرون..

أسماء الشهاري

http://T.me/a_alshahari

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

#منظمة_الأمم_الوحشية

قبسات ضياء في رحاب الصادقين الأوفياء..

مسيرات اليوم.. زحوفات الغد