خواطر عن عام الطيران المسير
حربٌ بدأتموها عليكم أن تتحملوا نتائجها، وإن كنتم من اختار البداية فلن تكونوا أبداً من يختار النهاية، والنهاية التي يختارها رجال الله ستكون صادمة ومفاجأة لكم وبعيدة كلياً عن أقصى توقعاتكم!
#أولو_قوة_وأولو_بأس_شديد
#عام_الطيران_المسير
#قاهر_k2
#أسماء_الشهاري
http://T.me/a_alshahari
إلى البُعران.. من هم بلا تاريخ ولا حضارة ولا عنوان.. ومن هم بعد تصحرهم تطاولوا في البنيان فأغراهم ذلك إلى أن يتطاولوا على يمن التاريخ والحضارة والإيمان..
أما بعد.. وبدون تحية،
فقد علمتم ما أصابكم في الميدان.. فإن أصريتم على تماديكم في السفه والظلم والطغيان.. أرسلنا عليكم ريحا صرصرا عاتية أسميناها قاهر والتوشكا والبركان تجتثكم من الأرض اجتثاثا ولن يبقى لكم من بعدها تمدنا ولا عُمرانا، وحينها ستعلمون أن لم تغني عنكم أمريكا ويعود إلى الصحراء البُعران..
#أولو_قوة_وأولو_بأس_شديد
#عام_الطيران_المسير
#قاهر_k2
#أسماء_الشهاري
http://T.me/a_alshahari
عندما تترقبون قدومنا من البر سنأتيكم من البحر، وعندما تنتظرون قدومنا من البحر سننزل فوقكم ببأس الله من السماء،
وهكذا أينما تولوا وجوهكم ستجدوننا أمامكم ومن ورائكم وفوق رؤوسكم، فنحن نفسُ الرحمن وجنوده الذين يمحق بهم الطغاة والمستكبرين، و يثلج بهم صدور عباده المؤمنين.
"ولله جنودُ السماوات والأرض.."
#أولو_قوة_وأولو_بأس_شديد
#عام_الطيران_المسير
#قاهر_k2
#أسماء_الشهاري
http://T.me/a_alshahari
د. أسماء الشهـاري:
بين العقول الصحراوية المتحجرة المتأثرة كثيرا ببول البعير والتي لا تسمع نصحا وقد باعت نفسها لأعداءها وهي ذاتها من دفعت الثمن أيضا ولا تملك من نفسها شيء ولا تقدر أن تعصي لهم أمرا، وبين تهديد المارد اليمني الذي قد أثبت قوله عملا وفعلا،
وها هي كل المناطق الحيوية والموجعة لهم جدا قد أصبحت اليوم قريبة جدا وفي مرمى الصواريخ المجنحة والمزلزلة اليمنية، وأن على كل الدول المستثمرة في هذه الدول أن تبتعد عنها وتهجرها مليّا!
فيالها من ورطة وضعت نفسها فيها، فلا هي تقدر التراجع عن البغي والعدوان ولا هي ستقدر تحمل تكاليف الاعتداء على أرض الحضارة والإيمان،
فهل ستعود ناطحات السحاب إلى تراب، وبلاد الصحراء إلى سابق العهد والزمان؟
قد تكون الإجابة أقرب مما نتخيل فلنرتقب من الآن.
#ودافة_المهلكة_والحمارات
#أولو_قوة_وأولو_بأس_شديد
#عام_الطيران_المسير
#قاهر_k2
#أسماء_الشهاري
http://T.me/a_alshahari
تعليقات
إرسال تعليق